انتشر تصريح منسوب لرئيس الوزراء مصطفى مدبولي، بيعلن فيه عن: "تعطيل الدراسة والعمل.. وإجراءات حكومية متوقعة بعد زيادة الإصابة بـأوميكرون"، بجانب الإعلان عن إلغاء الترم الثاني، واعتماد نتائج الترم الأول.
رابط الخبر
التصحيح
✅ التصريح مفبرك، والخبر مزيف، لم يعلن رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي تعطيل الدراسة والعمل بسبب انتشار الإصابة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا والمعروف باسم "أوميكرون".
📌 وإمبارح، أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه لا يوجد تعطيل للدراسة أو تأجيل للامتحانات أو تغيير في مواعيد إجازة نصف العام.
📌 موقع صدى البلد لم ينشر ذلك التصريح المنسوب لرئيس مجلس الوزراء، سواء على موقعه الإلكتروني أو على منصات السوشيال ميديا.
📌 ولم يصدر عن مجلس الوزراء أي تصريحات أو بيانات رسمية تخص تعطيل الدراسة أو العمل أو أي إجراءات استثنائية بالتزامن مع زيادة الإصابات بفيروس كورونا.
✅ انتشرت تلك الشائعة بالتزامن مع تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على القانون رقم 152 لسنة 2021، بشأن إجراءات مواجهة الأوبئة والجوائح الصحية، والذى نص على أنه لرئيس مجلس الوزراء إصدار قرار باتخاذ 25 إجراء حال تفشي الأوبئة أو الجوائح الصحية، لمواجهة هذه الأخطار بما يحفظ الصحة والسلامة العامة.
📌 ووفقًا للقائم بأعمال وزير الصحة، خالد عبد الغفار، رصدت الجهات الصحية زيادة في عدد إصابات الإنفلونزا من حوالي 40 إلى 50 % في ديسمبر ويناير، وأعراضها متشابهة مع متحور كورونا أوميكرون.
📌 وإمبارح، أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه لا يوجد تعطيل للدراسة أو تأجيل للامتحانات أو تغيير في مواعيد إجازة نصف العام.
📌 موقع صدى البلد لم ينشر ذلك التصريح المنسوب لرئيس مجلس الوزراء، سواء على موقعه الإلكتروني أو على منصات السوشيال ميديا.
📌 ولم يصدر عن مجلس الوزراء أي تصريحات أو بيانات رسمية تخص تعطيل الدراسة أو العمل أو أي إجراءات استثنائية بالتزامن مع زيادة الإصابات بفيروس كورونا.
✅ انتشرت تلك الشائعة بالتزامن مع تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على القانون رقم 152 لسنة 2021، بشأن إجراءات مواجهة الأوبئة والجوائح الصحية، والذى نص على أنه لرئيس مجلس الوزراء إصدار قرار باتخاذ 25 إجراء حال تفشي الأوبئة أو الجوائح الصحية، لمواجهة هذه الأخطار بما يحفظ الصحة والسلامة العامة.
📌 ووفقًا للقائم بأعمال وزير الصحة، خالد عبد الغفار، رصدت الجهات الصحية زيادة في عدد إصابات الإنفلونزا من حوالي 40 إلى 50 % في ديسمبر ويناير، وأعراضها متشابهة مع متحور كورونا أوميكرون.
