بخصوص محمد عيد، شهيد تذكرة القطار، الذي ألقى بنفسه تحت العجلات، وزميله الذي بترت ساقه
التصحيح
من
لم يتم بتر ساق أحمد سمير، الشاب المصاب في واقعة القطار 934، بعد قفزه مع زميله محمد عيد، الذي توفى.

وتراوحت إصابة "سمير" بين السحجات والكدمات فى أماكن متفرقة بالجسم، ويحتاج إلى علاج أقل من 21 يوماً ما لم تحدث مضاعفات، حسب نيابة طنطا.

تصريح أسامة غريب جاء خلال مقاله "جريمة القطار"، المنشور في "المصري اليوم".


❓ماذا حدث في القطار 934؟
🔹 ركب محمد عيد وأحمد سمبر القطار دون قطع تذاكر.
🔹 فتح رئيس القطار الباب، وخيرّهما بين الدفع أو تقديم بطاقتي تحقيق شخصيتهما لتحرير محضر بالواقعة أو النزول من القطار أثناء سيره.
🔹 قفز أحمد سمير، وانزلقت قدمه، أثناء سير القطار بسرعة 25 كم/ساعة.
🔹 ثم قفز محمد عيد بعد 86 متراً، أثناء سير القطار بسرعة 30 كم/ساعة، وانفصلت رأسه عن جسمه وتوفى.


❓ماذا حدث لرئيس القطار؟
🔹 أمر النائب العام المستشار حمادة الصاوي، بإحالة المتهم مجدي إبراهيم محمد حمام رئيس قطار "الإسكندرية - الأقصر" رقم 934، إلى محاكمة جنائية عاجلة.
🔹 وجهت إليه اتهامات جناية جرح أفضى إلى الموت، وجريمة الجرح العمدي.