نصيب المواطن المصرى من المياه تقل الآن لحوالى ٦٠٠ متر مكعب، والاحتمال أن تنخفض إلى ٥٠٠ متر مكعب أو أقل عام ٢٠٢٥، وهى المرحلة التى تصفها الأمم المتحدة بمرحلة الأزمة.
التصحيح
من
✅ الحقائق:

✅ وصل نصيب المواطن المصري من المياه إلى 500 متر مكعب سنويا، حسبما أعلن اللواء خيرت بركات، رئيس جهاز التعبئة والإحصاء في فبراير 2020.

✅ وصول نصيب المواطن المصري إلى 500 متر مكعب يعني أن مصر وصلت بالفعل إلى حد "الندرة المائية".

✅ خط الفقر المائي يقدر بـ 1000 متر مكعب من المياه سنويًا للفرد، ويقدر حد الندرة المائية بـ 500 متر مكعب للفرد سنويًا.

✅ مصر دخلت الفقر المائي منذ عام 1996، بعد انخفاض نصيب الفرد من المياه إلى أقل من 1000 متر مكعب سنويًا، وتراوح ما بين 950 إلى 960 متر مكعب فقط في وقتها.


❓إزاي انخفض نصيب الفرد من المياه سنويًا إلى حد الندرة المائية؟
🔹 حصة مصر من المياه 55.5 مليار متر مكعب وهي ثابتة حتى الآن.
🔹 في الخمسينات كان تعداد المصريين 25 مليون مواطن، ونصيب الفرد من المياه أكثر من 2000 متر مكعب سنويًا.
🔹 انخفضت على مدار 40 سنة لتصل 1500 متر مكعب سنويًا.
🔹 عام 1996 وصل عدد السكان إلى 60 مليون نسمة، ونصيب الفرد من المياه 950 متر مكعب سنويًا.
🔹 فى 2008 وصل عدد السكان إلى 75 مليون نسمة، ونصيب الفرد من المياه 800 متر مكعب سنويًا.
🔹 حاليا انخفضت حصة المياه للفرد إلى 500 متر مكعب فقط سنويا.


❓إيه هي حلول التي تلجأ إليها الحكومة لتوفير المياه؟
🔹 توفير مصادر بديلة لمياه الشرب، من خلال:
- تحلية المياه في المحافظات الساحلية
- إنشاء محطات لاستخراج المياه الجوفية

🔹 إعادة استخدام المياه المُعالجة فى بعض الزراعات، من خلال:
- التوسع في إنشاء محطات معالجة الصرف الصحي بمحافظات الصعيد
- رفع كفاءة محطات المعالجة وتحويلها إلى معالجة ثلاثية

🔹 تقليل الفاقد فى مياه الشرب فى جميع المجالات، من خلال:
- ترشيد استهلاك المياه واستخدام القطع الخاصة الموفرة
- تقليل الفاقد التجاري والفيزيائي من مياه الشرب
- توفير العدادات المنزلية
- وضع خطة لتوعية المواطنين بترشيد الاستهلاك