حل المشير حسين طنطاوى الرجل العسكرى الذى تحمل مسئولية إدارة شئون هذا الوطن فى وقت غاية فى الصعوبة والتعقيد.. وشهدت حقبته اندلاع ثورة ٣٠ يونيو الشعبية التى وضعت نهاية لحكم الجماعة الإرهابية.
التصحيح
من
✅ الحقائق:

✅ مظاهرات 30 يونيو 2013، لم تكن في حقبة المشير حسين طنطاوي، هو رحل عن وزارة الدفاع في أغسطس 2012، عقب حادثة جنود الجيش في رفح، وعين بدلا منه الفريق أول وقتها عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الحالي.

✅ وشغل طنطاوي منصب رئيس المجلس العسكري الذي تولى إدارة شؤون البلاد عقب تنحي الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك في فبراير عام 2011، حتى تولي الرئيس الأسبق محمد مرسي في يونيو 2012."

جاء تصريح جلال دويدار في متن مقاله المنشور في جريدة أخبار اليوم تحت عنوان: "ورحل طنطاوى رجل المصاعب والتحديات صاحب العبور الآمن بالمحروسة".



🔴 توفي المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الأسبق، إمبارح عن عمر 85 عامًا، وأعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي حالة الحداد العام في جميع أنحاء جمهورية مصر العربية، لمدة 3 أيام.

🔴 وكان طنطاوي وزيرا للدفاع بداية من عام 1991، وقبلها شارك في من حرب عام 1956، والعدوان الثلاثي، ثم هزيمة يونيو عام 1967، ومعارك حرب الاستنزافن وكان في حرب أكتوبر عام 1973 قائدا للكتيبة السادسة عشرة.

🔴 وتدرج طنطاوي في المناصب في الجيش المصري، فكان رئيس فرع التنظيم، قسم العمليات، بالجيش الميداني، وعضو هيئة تدريس في الكلية العسكرية، وملحقا عسكريا في باكستان وأفغانستان، كما رأس عمليات قيادة المشاة، ورأس فرع العمليات في هيئة عمليات القوات المسلحة، وتولى قيادة فيلق مشاة، وقيادة الحرس الجمهوري، ورئاسة أركان قوات المشاة.