أغلبية قبائل أورومو المسلمة تعيش فى الجزء الشمالي والشرقي من إثيوبيا، وهم ثاني أكبر كتلة سكانية في إثيوبيا «35٪»، بعد أول تكتل مسيحي هم من قبائل أمهرة «38٪»، ومن أورومو جاءت معظم الطبقة الحاكمة، إلا في السنوات الأخيرة عندما وصل مسلم هو «أبى أحمد» إلى رئاسة الحكومة
التصحيح
من
تمثل قومية الأورومو، التي ينتمي إليها رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، أكبر عرقية في إثيوبيا، وليست الثانية، ويشكلون نحو 34% من عدد السكان البالغ أكثر من 109 ملايين نسمة.

وتأتي الأمهرة كثاني مجموعة عرقية في إثيوبيا، بنحو 27%، ويتحدثون اللغة الأمهرية، وهي اللغة الرسمية للجمهورية الإثيوبية.

وأبي أحمد هو أول رئيس وزراء يحكم إثيوبيا من عرقية "أورومو"، منذ بداية حكم الائتلاف، الذي بدأ قبل 27 عامًا.

تصريح عباس الطرابيلي، جاء في مقاله "شعب طيب.. وحكومة خبيثة!"، المنشور في صحيفة الوفد.



❓ما أبرز العرقيات الأخرى داخل إثيوبيا؟
◀️ التيجراي
🔹 تشكل نحو 6.1%، ويعيش في شمال إثيوبيا.

◀️ القومية الصومالية
🔹 تشكل نحو 6.1%، ويتركزون في منطقة أوغادين، وينتشرون في أنحاء البلاد.

◀️ أعراق أخرى
🔹 هناك قوميات أخرى أصغر، مثل الجوراج، والولياتا، وعفار، وهادييا، وجامو وغيرها.


❓لماذا تشهد مناطق "الأورومو" احتجاجات مؤخرًا؟
🔹 اتهم جوهر محمد، المعارض البارز والحليف السابق لرئيس الوزراء، قوات الأمن بمحاولة تنسيق اعتداء ضده.
🔹يتهم جوهر محمد، آبي أحمد، بالخروج عن مسار العملية الانتقالية "والرجوع إلى النظام الاستبدادي".
🔹 تظاهر الآلاف من أنصار جوهر، ورددوا هتافات ضد آبي أحمد.
🔹 قتل 67 شخصًا في منطقة أوروميا، 55 في صراع فيما بينهم، والبقية قتلوا بيد قوات الأمن.